بحرين الحب



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بحرين الحب

بحرين الحب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى يرحب بكل عضو ينضم اليه مع تحيات المدير العام


2 مشترك

    عباس لا يرى داعيا للقاء نتنياهو إذا صدق على توسيع الاستيطان

    الجوووووكر
    الجوووووكر
    مراقب متدرب
    مراقب متدرب


    عدد المساهمات : 308

    النقاط الذهبيه : 100
    تاريخ التسجيل : 31/08/2009
    العمر : 35
    الموقع : فوق البلكونه يمشي على هونه.

    عباس لا يرى داعيا للقاء نتنياهو إذا صدق على توسيع الاستيطان Empty رد: عباس لا يرى داعيا للقاء نتنياهو إذا صدق على توسيع الاستيطان

    مُساهمة من طرف الجوووووكر الثلاثاء سبتمبر 08 2009, 07:50

    ثانكس
    M.R 3MOOOR
    M.R 3MOOOR
    مراقب متدرب
    مراقب متدرب


    عدد المساهمات : 378

    النقاط الذهبيه : 100
    تاريخ التسجيل : 31/08/2009
    العمر : 29
    الموقع : محرقاوي

    عباس لا يرى داعيا للقاء نتنياهو إذا صدق على توسيع الاستيطان Empty عباس لا يرى داعيا للقاء نتنياهو إذا صدق على توسيع الاستيطان

    مُساهمة من طرف M.R 3MOOOR الأحد سبتمبر 06 2009, 13:42

    عباس لا يرى داعيا للقاء نتنياهو إذا صدق على توسيع الاستيطان W2

    اكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس انه "لن يكون هناك داع" للقاء محتمل مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو على هامش اعمال الجمعية العامة للامم المتحدة في نيويورك اذا استمر الاخير في "التصديق" على توسيع الاستيطان ولكنه لم يستبعد تماما مثل هذا اللقاء. وكان عباس يعلق في مؤتمر صحفي عقده عقب اجتماع مع الرئيس المصري حسني مبارك استغرق ساعة، على تصريح مصدر حكومي اسرائيلي الجمعة بان رئيس الوزراء الاسرائيلي "سيعطي موافقته في الايام المقبلة على مشاريع بناء في المستوطنات وبعد ذلك يمكن ان يقبل تجميدا لعدة اشهر".
    وسئل عباس عن امكانية عقد لقاء ثلاثي يضمه مع الرئيس الاميركي باراك اوباما ورئيس الوزراء الاسرائيلي قبل نهاية الشهر الجاري على هامش اعمال الجمعية العامة للامم المتحدة في نيويورك، فأجاب "هناك حديث عن لقاء (ثلاثي) لكننا نتساءل على أي أساس سيتم هذا اللقاء ولماذا وماذا بعده.. فاذا كان لقاء من أجل اللقاء طبعا هذا غير ممكن". غير انه استطرد "إذا كان اللقاء من أجل رؤية واضحة فيما يتعلق بالاستيطان وما بعد ذلك فنحن ليس لدينا مانع من عقد مثل هذا اللقاء على أن نعرف تماما ومقدما ماذا سيهدف إليه الاجتماع؟".


    وسئل عباس اذا كان سيلتقي نتانياهو حتى لو وقع قرارات بتسريع الاستيطان، فأجاب "إذا استمر (نتانياهو) في التصديق على تسريع بناء المستوطنات فلا داعي للقاء معه لأن ذلك يعني أنه لا يريد أن يفعل شيئا". وكان الممثل الاعلى للسياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي خافيير سولانا ووزير الخارجية المصري احمد ابو الغيط تحدثا الاسبوع الماضي عن احتمال عقد مثل هذا اللقاء الثلاثي على هامش اعمال الجمعية العامة للامم المتحدة.
    واكد الرئيس الفلسطيني مجددا ان وقف الاستيطان "شرط" لاستئناف المفاوضات مع اسرائيل مضيفا "عندما نقول شرط فلسنا نحن الذين نضع مثل هذا الشرط وانما هذا وارد في خطة خريطة الطريق واول التزامات اسرائيل فيها، الذي لم ينفذ الى الآن، هو وقف كافة أشكال النشاطات الاستيطانية بما فيها النمو الطبيعي". وتابع "من المفروض ان توقف اسرائيل كل النشاطات وبعد ذلك نذهب الى المفاوضات حول المرحلة النهائية". وأعربت واشنطن يوم الجمعة عن "اسفها" لاعلان اسرائيل عزمها على تنفيذ مشاريع جديدة لتوسيع الاستيطان غير انها اكدت استمرارها في جهودها من "أجل استئناف المفاوضات باسرع وقت ممكن".
    وقال الناطق باسم البيت الابيض روبرت جيبس للصحفيين "اننا نأسف بشدة لاتخاذ اجراءات اضافية من اجل مزيد من المستوطنات غير اننا نلاحظ في الوقت نفسه نوعا من الاعتراف من جانب اسرائيلي بضرورة ان تفعل شيئا بشأن المستوطنات وهذا امر ايجابي". وأضاف ان ادارة اوباما تظل متفائلة بحذر بشأن عملية السلام في الشرق الاوسط. وقال "لن يكون هذا هبوطا ناعما ستكون هناك دوامات هوائية على الطريق ولكننا ما زلنا نعتقد اننا نتقدم ونأمل في مواصلة هذا التقدم مع اقترابنا (من موعد) لقاءات دولية".
    وعلى صعيد اخر، ناقش محمود عباس مع مبارك جهود المصالحة الفلسطينية التي ترعاها مصر. وقال "تحدثنا عن المصالحة الفلسطينية ودور مصر في هذه المصالحة"، مضيفا ان "مصر تجمل الآن الآراء التي وصلت اليها وستقدم مقترحات لكل الاطراف في خلال اسبوع من الان وتنتظر بعد ذلك ما ستقول الاطراف وعلى ضوء ذلك سيتحدد موعد آخر" لجولة محادثات اخيرة من اجل التوصل الى اتفاق مصالحة. ويصل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل السبت الى القاهرة لاجراء محادثات كذلك حول المصالحة الفلسطينية. وسيلتقي مشعل اليوم الاحد رئيس المخابرات المصرية اللواء عمر سليمان الذي يرعى الحوار الفلسطيني منذ بدأ في فبراير الماضي. وتصطدم جهود القاهرة بالخلافات بين حركتي فتح وحماس خصوصا حول تقاسم المسؤوليات الامنية في الضفة الغربية وقطاع غزة وحول قانون الانتخابات التشريعية الفلسطينية التي يفترض ان تجرى بالتزامن مع الانتخابات الرئاسية في يناير المقبل.
    ومن جانب آخر أعلن مسؤول فلسطيني أن عباس سيتوجه الى السعودية اليوم الاحد للقاء الملك عبدالله بن عبدالعزيز في جدة. وقال نبيل أبوردينة، الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، إن لقاء عباس ومبارك اليوم يأتي في اطار مساعي السلطة الفلسطينية لبلورة موقف موحد بما يخص الاستيطان وعملية السلام. وأوضح أبو ردينة في تصريحات لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) أن اللقاء سيركز على بحث الجهود المبذولة لإعطاء دفعة لعملية السلام، بالإضافة إلى بحث الجهود المصرية بخصوص ما يتعلق بالحوار الفلسطيني، ثم القضايا التي تهم القضية الفلسطينية والأمة العربية. وأكد أن جولة عباس الحالية، التي شملت عددا من الدول العربية والأوروبية، "تهدف لصياغة موقف موحد لإجبار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على وقف الاستيطان الذي يرفض حتى الآن الاستجابة للشرعية العربية والدولية، وهو يستمر بالاستيطان". وأضاف: "الموقف الإسرائيلي الحالي يتطلب موقفا فلسطينيا وعربيا موحدا، والرئيس عباس هو الآن في مرحلة تطوير موقف نستطيع أن نبني عليه مع المجموعة الدولية لإجبار إسرائيل على الخضوع للشرعية الدولية". وتابع الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية: "الأسابيع القادمة هامة وحاسمة وخطرة لأن الجهود الأمريكية حتى هذه اللحظة تصطدم بالتعنت الإسرائيلي وتهرب إسرائيل من استحقاقات عملية السلام". وفي هذا السياق، طالب أبوردينة الإدارة الأمريكية تحديدا عشية اجتماعات الأمم المتحدة باتخاذ موقف مع المجموعة العربية والدولية لإجبار إسرائيل على الالتزام بأسس عملية السلام التي حددها الرئيس باراك أوباما. في حين دعا الممثل الاعلى لسياسة الاتحاد الاوروبي الخارجية خافيير سولانا أمس اسرائيل الى العدول عن عزمها تسريع الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية المحتلة قبل اي تجميد للاستيطان، لتجنب تهديد فرص استئناف مفاوضات السلام مع الفلسطينيين. وقال سولانا ان "المفاوضات (الحالية للولايات المتحدة) مع اسرائيل لم تنته بعد ولا يزال امامنا بضعة اسابيع وآمل بان نتمكن من الحصول على تغيير في الموقف" الاسرائيلي بخصوص الاستيطان خلال الجمعية العامة للامم المتحدة في نهاية سبتمبر في نيويورك. وأوضح في ختام اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الاوروبي في ستوكهولم "لقد خاب املي جدا بسبب بعض تصريحات الساعات الماضية". وعبر عن امله في "ان يكون وقف الاستيطان فعليا". من جهته اعلن وزير الخارجية السويدي كارل بيلت الذي تتولى بلاده الرئاسة الدورية للاتحاد الاوروبي ان الاوروبيين "يدعمون بشكل كامل المقاربة الاميركية لا سيما بخصوص المستوطنات التي تعتبر غير شرعية وتشكل عقبة امام عملية السلام".

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17 2024, 01:00