بعد التحية والشوق الذي حملته لك للحظات
أحببت أن انقل لك إحساسي...
للحظات تحركت مشاعري التي ظلت متجمدة لفترة من الزمن...
أحسست أن هذه المشاعر المتجمدة تريد أن تنفجر ...
وان تعشق إنسانا يستحقها ...
يعشقها..
يحميها ويراعاها...
أحسست باهتمامك أحسست بشي غريب منك...
كنت أتجاهل تلك الأحاسيس...
كنت أتجاهل ذاك الاهتمام...
كنت امزح معك وأتظاهر بالغباء...
فجأة...
اكتشفت إني انتظرك...
اكتشفت إن نبضات قلبي تتسارع عندما أراك ...
انتظرك بشوق..
واكتفي برؤيتك من بعيد ....
شي غريب يدفعني لك...
غيرة تعتريني كلما رايتك تحدث امرأة...
أحببتك؟؟!!
ربما...
قد يكون إعجابا...
وقد يتحول حبا ..
كلمتك؟؟!! ...
نعم...
أردت منك عبارة صريحة...
أحببت أن أتأكد...
لكني لم أجد ما كنت ابحث عنه ..
لا ادري هل هو كبريائك..
أم إني أسأت الفهم...
لا يهم..
فلن اخسر أكثر مما خسرت...
كما إني لا أستطيع فرض نفسي عليك...
سأظل أنا كما أنا ...
وتظل أنت كما أنت...
لكن تأكد إني أحببتك للحظات ...
ان كنت تبادلني شعوري فانا انتظرك...
لكن ليس طويلا...
وقد أكون سعيدة الآن...
لان مشاعري ستظل مجمده فترة أخرى من الزمااااان....